كشفت صحيفة “ليكيب” الفرنسية، عن عزم الناخب الوطني الفرنسي هيرفي رونار، على الرحيل عن المنتخب المغربي، مباشرةً بعد نهاية منافسات كأس أمم إفريقيا، المقررة بمصر بعد حوالي شهر ونصف من الآن، دون الإشارة إلى وجهته المستقبلية.
وزادت الصحيفة نفسها، أن برونو جينيسيو، المدرب الحالي لأولمبيك ليون الفرنسي، بات أولوية على طاولة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، من أجل التعاقد معه كمدير تقني جديد، خلفا لناصر لارݣيت، المنتهية مهامه على رأس الإدارة التقنية الوطنية.
وأشارت الصحيفة إلى أن برونو جينيسيو، وبما أنه مدرب ميدان وليس مدرب مكاتب، فمن المرجح أن تكون مهمته على رأس الإدارة التقنية للجامعة مؤقتة فقط، على أن يصبح المدرب الجديد للمنتخب المغربي بعد رحيل رونار.
ومن جهة أخرى، وبعدما تردد اسم رونار في أوساط نادي سموحة المصري، رد محمد فرج عامر، رئيس هذا الأخير، على الأنباء التي انتشرت حول تفاوضه مع مدرب “الأسود”، قائلا في تغريدة على حسابه في تويتر “سموحة مستقر وسعيد مع التوأم (حسام وإبراهيم حسن) وليس لنا علاقة بما ينشر عن هيرفي رينارد، المدير الفني لمنتخب المغرب، أو أي مدير فني آخر، كلهم محترمون ومستقرون في مواقعهم”.
رأيي الشخصي هو في حال رحل رونار سيكون من الأفضل منح شارة القيادة لمصطفى حجي.وبالنسبة للإدارة يفضل تنصيب إبن البلد اللذي يعرف خبايا الكرة الوطنية ليس كفرنسي أو أجنبي آخر هدفهم هو ما سيتقاضونه
هناك وحيد خليلودزيش،أجدر بقيادة الأسود الصرامة والتجارب حيت سبق وأن درب منتخبات وأندية أفريقية، وتوفق في قيادة فرق فرنسية بالدرجد الأولى الشيء الدي لم يتسنى لرونار
هناك أيضا كريستيان كوركيف،وهناك أيضا والحفاظ على الاستمرارية التناءي بوميل وحادجي
في حال رحيل المدرب و لضمان الإستمرارية أظن أن مساعد هرفي رونار الحالي هو الأجدر بالمنصب
رونار بدأ يتأكد أنه غير قادر على الفوز بالكأس.فهو يهدد بالمغادرة ليبقى في منصبه بعد الفشل.
كفى من الكلام!
من كان يعبد رونار فهو بشر زاءيل. ومن كان يعبد الله فإنه حي لا يمت. عندنا كل شي فالمغرب. لا التقة فيما بيننا .وحسن ا لضن ببعضنا. والسلام عليكم ورحمة الله.