كَشفت تقارير صحفية فرنسية، عن عودة الناخب الوطني، الفرنسي هيرفي رونار، لمحاولة استمالة اللاعب الفرنسي ذي الأصول المغربية، ماثيو الكندوزي، لتمثيل المنتخب المغربي عوض “الديكة”، بعدما سبق وعبّر وسط ميدان نادي أرسنال الإنجليزي عن رغبته في حمل القميص “الأزرق”.
وأَكَّدت صحيفة “ستار أفريكا” أن رونار يصر على الحصول على خدمات لاعب وسط الميدان الدفاعي، الكندوزي، في المباريات المقبلة للمنتخب المغربي، متسائلا عن ما إذا كان ضمان تأهل “الأسود” إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا، قد يساهم في تغيير ميول اللاعب، الذي سبق وجهر برغبته في اللعب للمنتخب الفرنسي.
وجاءت هذه المستجدات عقب مشاركة الكندوزي، لأول مرة، مع المنتخب الفرنسي فئة الأمل، الخميس الماضي، أمام نظيره الكرواتي (2-2)، حيث نشر اللاعب صورةً له بقميص منتخب “الديكة”، أرفقها بتعليق “شرف كبير لي أن أحمل قميص المنتخب الفرنسي لأول مرة.. سأواصل العمل”.
وكانت تقارير صحافية قد أكَّدت سابقا أن والد اللاعب من أصول مغربية، وتحديداً من مدينة بركان، وقف حجر عثرة أمام مساعي الجامعة الملكية لكرة القدم لتأهيله للعب لمنتخب المغرب، بعد أن رفض دعوة للتفاوض حول مستقبل ابنه.
ويُقدِّم الكندوزي عروضا حسنة مع ناديه، أرسنال الإنجليزي، الذي شارك معه في 9 مباريات في “البريميرليغ” من أصل 12 جولة، كما خاص معه 4 مباريات في كأس الاتحاد الأوروبي، 3 منها أساسيا.
الى كنتو غادي تجيبو لينا لاعابة دات اصول مغربية هادي وافقنا عليها قلنا ماكين باس اسمائهم عربية ولاكن باش تجيبو لينا لاعابة بأسماء اوروبية بلاش راه مابقاش هدا منتخب عربي ولا منتخب اوروبي ههههه الله يهديكم
المدرب رونار رغم أنه فرنسي، وعاشقا للمنتخب الفرنسي طبعا، إلا أنه يؤدي واجبه المهني بشجاعة واحترافية وكأن أصله مغربي، رغم أنه يعلم أن عقده مع الجامعة الملكية سينتهي يوما لا محال. برافو رونار أتمنى لك الاستمرارية مع منتخبنا الوطني للمدى البعيد إن شاء الله.
المنتخب يجب يختار بالروح و من يختار المنتخب بالمال و المصلحة الشخصية فاحسن له ان يبقى بعيد
غير مرغوب فيه ،حتى و إن غير رأيه.لن يبقى الترحيب مني شخصيا.خائن كباقي خونة أوطانهم.
يجب تجاهله ما هي الإضافة التي يمكن أن يضيفها للكرة الوطنية وللمنتخب لا شيء هو لاعب عادي هناك لاعبين أحسن منه بكثير هو سيلقى نفس مصير لاعب برشلونة
ما عندنا ما نديرو بشي واحد ما عندوا غيرة على بلادو لما وشطابة حتى لقاع لغابة لا يستحق حمل قميص المنتخب اي كان من لم يستطيع تبليله
هذا خائن، يوما ما سيدرك مدى ضخامة الخطأ الذي سيرتكبه، مثل ما نراه الآن مع الحدادي، وإذا لبى دعوة الناخب الوطني فلن يكون مرحبا به.
هدا يدل على ضعف البطولة المغربية ١٦ فريق ولا يوجد على الاقل ٥٠ %من الاعبين في المنتخب
اصبحنا نطلب من لاعبين من مستوى متوسط حمل القميص الوطني
انا مصري وبقول ان المنتخب المغربي لا يقف ع اي لاعب وعندهم لاعبين ف نظري الشخصي احسن بكتييير من الكندوزي بصراحه