ودع المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، كأس أمم إفريقيا للشباب، موريتانيا 2021، من دور الربع، بعد خسارته اليوم الجمعة من تونس، بركلات الترجيح (4-1).
وسيطر التعادل السلبي على الزمن الأصلي للمباراة، التي احتضنها الملعب الرئيسي بوانذيبو.
ولجأ المنتخبان لشوطيين إضافيين، لم يشهدا بدورهما أي تغيير على مستوى النتيجة.
واحتكم “أشبال الأطلس” و”نسور قرطاج”، لركلات الترجيح، التي ابتسمت للتونسيين الذين نجحوا في تسجيل أربع ركلات مقابل واحدة للمنتخب الوطني.
ويضرب تونس الاثنين المقبل، موعدا في المربع الذهبي مع أوغندا، المتأهل أمس على حساب بوركينافاسو.
التفوق في المباريات الودية لا يعتبر انتصارا فإن كنا نتفوق في ميدان الرياضة علينا تكريسها في تحقيق النتائج الطيبة وليس الانتصار في المباريات الودية .
كان عليهم يقتلو الماتش من الول ولكن ريتم كان عيان والاحتياط بزاف خرج عليهم…ديما الاقصاء …
متعودين عليه …عادي جدا…مرة خرا نشاء الله
مقابله كانت في المتناول لكن الزياده والزواق وكل واحد يريد أن يظهرفنياته فوتت عليهم الفرصه وخبرة المدرب لها دور كذلك في الهزيمة لم يعرف مسايره المقابلة
مقابله كانت في المتناول لكن الزياده والزواق وكل واحد يريد أن يظهرفنياته فوتت عليهم الفرصه وخبرة المدرب لها دور كذلك في الهزيمة لم يعرف مسايره المقابلة
مباراة مملة بكل ماتحمل الكلمة من معنى مستوى ضعيف جدا للفريقين بعض عناصر المنتخب يكترون من الاحتفاض بالكرة كأني بهم يلعبون في الأحياء حيث الكل يريد اضهار تميزه على الاعبين الأخرين!صافرةالحكم كانت أكثر تميزا من الجميع لكثرة الأخطاء المرتكبة من الطرفين.لازال ينقصنا الكثير من العمل القاعدي لتكون كرة القدم المغربية في مستوى الشغف الكروي لدى المغاربة.
عبوب ليس المدرب الصالح للاشبال لا خطة لا لعب جماعي لا هجوم فقط الدفاع ولم يطهر ولو لاعب فرض لعبه واتبت احقيته لازم مدرب دو تجربة لجميع الفئات اقل من 21 سنة
التحكيم.التحكيم التحكيم.التحكيم كان متحيزا لصالح تونس اول تحكيم في المنافسة كان غير نزيه.
افريقيا هي هادي.