سقط المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، في الاختبار الإعدادي الثاني قبل الدخول في خوض مباريات نهائيات كأس إفريقيا للأمم، بعد الهزيمة اليوم الأحد، على أرضية ملعب مراكش أمام نظيره المنتخب الزامبي بنتيجة (3-2 )
وباغت المنتخب الزامبي دفاع “الأسود” بشكل مبكر، حين تمكن اللاعب موابي موسوندا، من هز الشباك في الثانية الـ35، بعد جملة تكتيكية محكمة من رفاقه وهفوة فادحة في التغطية الدفاعية من جانب المنتخب المغربي.
وحاول رفاق العميد مهدي بنعطية، طيلة دقائق الشوط الأول الرد على الهدف المبكر للمنتخب الزامبي من خلال بعض المناورات والتحركات الهجومية، غير أنها بقيت محتشمة دون أن تشكل الخطورة على مرمى الحارس الزامبي الان شيبوي، ليلجأ في ظل ذلك “الأسود” إلى خيار التسديد من خارج معترك العمليات.
وأثمر هذا الاختيار إحراز المتألق حكيم زياش هدف التعادل في الدقيقة 24، عن طريق تسديدة قوية ومركزة من خارج معترك العمليات، أعاد بها التكافؤ لنتيجة النزال، فيما هدد الزامبيين مرمى الحارس ياسين بونو، بعد ذلك في أكثر من مرة.
وفي الوقت الذي كانت مجريات الجولة الأولى تسير نحو نهايتها بالتعادل، عاد المنتخب الزامبي ليباغت مجددا مدافعي المنتخب المغربي في حدود الدقيقة 43، بهدف ثان عن طريق اللاعب كينكر كانكوا، بعد سهو دفاعي من رفاق العميد مهدي بنعطية، لتنهي الصافرة السنغالية أطوار الشوط الأول بمردود وأداء باهت للعناصر الوطنية.
ومع بداية أطوار الجولة الثانية، عاد حكيم زياش ليعيد التكافؤ لنتيجة المواجهة بإحرازه هدف التعادل من ركلة جزاء في حدود الدقيقة 54، ليعرف بعده أداء ومردود الفريق بعض التحسن مقارنة مع ما كان عليه في الجولة الأولى.
وشهدت دقائق النصف ساعة الأخيرة من المباراة، بسط “أسود الأطلس” سيطرتهم على مجريات اللعب واحتكار الكرة في معظم الفترات مع تصحيح الفراغ الكبير والأخطاء التي ميزت أدائهم الدفاعي في الجولة الأولى، رغم أن هذه السيطرة ظلت محتشمة وعقيمة.
وعكس مجريات اللعب في الجولة الثانية، نجح المنتخب الزامبي في إضافة الهدف الثالث في الدقيقة 74، بطريقة رائعة من تسديدة قوية ومركزة من خارج معترك العمليات، هزم بها اللاعب مويبو إنوك، الحارس ياسين بونو.
واختتم المنتخب المغربي مبارياته الإعدادية تحضيرا لنهائيات كأس إفريقيا للأمم، حيث حصد هزيمتين أمام كل من غامبيا وزامبيا.
حان الوقت للإعتماد على لاعبي البطولة الوطنية وإطعامها ببعض اللاعبين المحترفين،كفانا المناداة عن أي لاعب من الخارج وخاصة لاعبي الرقص والشيشة،الفريق الوطني فريق الجميع وخاصة لاعبي البطولة الوطنية
مادا تنتظر من منتخب اعضاؤه من الجالية لايتكلمون نفس اللغة رغم انهم ملهم مغاربة على الورق
سيسقط المنتخب الوطني لكرة القدم في جميع مبارياته بالكان ٢٠١٩ كفى من السخرية وهدى اموال الشعب المغربي.
رغم الهزيمة اتنبأ بمردود جيد للاسود بالكان…
بالله عليكم الا ترون أن اللاعبين درار الاحمدي بوصوفةو بوطيب لاعبون إنتهت مدة صلاحيتهم أليس من المنطق ان نعطي الفرصة للآخرين وخاصة الشباب منهم في النهاية أتمنى من الجمهور المغربي أن يستعد لما هو اسوأ في النهائيات
فريق ضعيف يملك أكبر معدل عمر في الفرق المشاركة وانهزم أمام فرق ضعيفة لم تتأهل إلى الكان. سن اللاعبين :بصوفة 35 سنة،الأحمدي 34 سنة،درار 33 سنة،داكوستا 33 سنة،بن عطية 33 سنة،امرابط 32 سنة،يونس عبد الحميد 31 سنة ،فجر كالك برهوش 31 سنة!،بلهندة 29 سنة،سايس 29 سنة،.وزيد وزيد.وكلهم في التشكيلة الأساسية. ماهذا العبث بمشاعر المغاربة..كيف سيواجهون المنتخبات االاخرى؟ كالك سنفوز بكأس اغريقياأو الرومان مشي أفريقيا.
نسيت عميد الفريق بن عطية مازال شاب 32 سنة.
سترجعون من الدور الأول كما عودتمونا دائما في جميع المحافل القارية والدولية وستجرون أذيال الهزيمة تلو الأخرى كما دائماً
لايجب أن نكذب على أنفسنا وعلى الجماهير المغربية فمستوى المنتخب الوطني لايرقى إلى تطلعاتنا وخير دليل هزيمتان متواليتان في مقابلتين اعداديتين
على رونار ان يغير من طريقة لعبه التي تعتمد على الضغط على حامل الكرة في جهة الخصم والاستحواد على الكرة الى الطريقة التي تعتمد على الدفاع امام مرماه وايقاع الخصم في اخطاء والاعتماد على الهجمات المضادة واستخدام المكر الكروي ان اراد ان يدهب بعيدا بفريقه
فيصل فجر،نبيل درار،بلهندة،بنعطية،بوصوفة لا مكان لهم بالمنتخب…الكارثة أننا انهزمنا في أرضنا وبين أنصارنا مع منتخبين ضعيفين بالمقارنة مع كوت ديفوار و جنوب إفريقيا و أصلاً لم يتأهلا إلى كأس إفريقيا… حتى المرتبة الثالثة في المجموعة موحال…الله يحفظ وصافي
لوكان جابو العناصر تاع البطولة غادي اجيبو داك الكاس لي معمرنا تحملوا بيه واخا نجيبو احسن مدرب فالعالم فرق مغربية لعبو نهائيات ماكين حنا واحد فيهم حشومة وعار على الروح الرياضية (الوداد .الرجاء.بركان.الحسنية)…….ديما المغرب حي موفق
منتخب بلا روح ……! منتخب ابان عن محدودية امكاناته .. بهذا الاداء الكارثي لن يتمكن من تجاوز الدور الاول في البطولة الافريقية المزمع تنظيمها بمصر …سيكتفي كالعادة بالمشاركة والعودة الى الديار مبكرا …وسييغادر رونار منصبه صوب وجهة اخرى …وبالتالي سيتم الشروع في تجديد المنتخب من جديد وهكذا ستتكرر نفس السيمفونية التي الفناها مند عقود خلت .
رغم خسارة فإن المغاربة الأسود و سيضهرون بالأداء جيد مع مايسترو حكيم زياش في كان نتمنى توفيق للمختبنا في مصر
و سبعة رجال شاهدين والله من بعد شنو درتو ف حمد الله و الله راكم من ذل إلى ذل. صححوا خطـأكم مع حمد الله قبل أن تبوؤوا بخزي من الله بما تظلمون!
ما فرجلكم وال خايين تعلمتو الفوحان والحسانة الممسوخة والفاما الخاوية معكم غيرالعذاب ……
كنشوف في هادك المنتخب كاينين 6. لاعبين والباقي ديال البطولة احسن منهم….كاين زياش..حكيمي .سايس .بوفال .المحمدي ..مزراوي ونقدرو نزيدو عليهم نصيري ولمرابط واخا نزل المستوى ديالو…زنيني احسن من بونو…ادا لاعبو ببنو لكرة لجات غادا تسجل…علاش بدل المحمدي ..بالمحمدي ماتسجل حتا شي هدف في الفضائيات كاس العالم…بونو را مشرك
لانهم شيوخ الاطلس يتقدمهم كبيرهم الذي علمهم السحر انه الشيخ الكبير الذي يجيد الشطيح وقلة الحياء والاداب على اللاعبين الممتازين هذا السيد فيصل فجر الذي ليس اي مكان داخل المنتخب وعلى شاكلته هم من انهزموا اما الاعبين الاخيار والشعب المغربي الذي يساندهم دائما رؤسهم مرفوعة .
فاشطح انت وزميلك درار وتعلموا قلة التربية فذدا هو منتخب الاسود منتخب الرجولة ????????????
ستعودون من مصر باكرا ان شاء الله