5 خلاصات لبرشلونة عقب التعادل السلبي مع ليون في دوري الأبطال

5 خلاصات لبرشلونة عقب التعادل السلبي مع ليون في دوري الأبطال
الأربعاء 20 فبراير 2019 - 14:45

سقط برشلونة في فخ التعادل السلبي أمام مضيفه أولمبيك ليون الفرنسي في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وهي النتيجة التي تجبره على تحقيق الفوز في لقاء العودة بكامب نو إذا ما أراد مواصلة مساره في البطولة الأعرق على مستوى الأندية.

وظهرت معاناة برشلونة في عدد من الجوانب التي أدت لتعادله، وفي ما يلي توابع تلك النتيجة، بالسلب والإيجاب.

1- برشلونة الأوفر حظا رغم خطورة موقفه:

يعد برشلونة الأوفر حظا لاجتياز الدور ثمن النهائي رغم أن أي نتيجة تعادل إيجابي على أرضه قد تكلفه غاليا.

وتأهل برشلونة للدور التالي في التشامبيونز ليغ بنسبة 66% على أرضه بعد انتهاء لقاء الذهاب خارج قواعده بالتعادل السلبي 0-0.

وفي ست من أصل تسع مواجهات إقصائية من هذا النوع، نجح برشلونة في التأهل، وكانت المرة الأخيرة في موسم 2011-12 أمام ميلان (فاز في الإياب 3-1).

2- برشلونة والحظ العاثر خارج أرضه:

يعاني برشلونة من الفشل في الفوز خارج الديار في دور إقصائي في دوري الأبطال منذ فبراير 2016، وتحديدا منذ فوزه على أرسنال بثنائية نظيفة في ملعب الإمارات.

ومنذ ذلك الحين تعادل الفريق الكتالوني مرتين وخسر أربع مرات، سجل فيها هدفا ودخل مرماه 13 في آخر ست زيارات بالأدوار الإقصائية.

3- لويس سواريز والمعاناة خارج كامب نو:

يمر المهاجم الأوروغواياني لبرشلونة، لويس سواريز، بواحدة من أسوأ فتراته، بفشله في التسجيل خارج الديار بالبطولة الأوروبية منذ عام 2015.

وبحساب مباراة أمس، يفشل سواريز في التسجيل طوال 16 مباراة كزائر مع برشلونة، أي أكثر من 1500 دقيقة من اللعب (أكثر من 25 ساعة)، وذلك منذ هدفه في التعادل بملعب الأوليمبيكو أمام روما (1-1) يوم 16 شتنبر 2015.

4- الصيام عن هز الشباك:

يعاني برشلونة في تسجيل الأهداف خلال آخر ثلاث مباريات، رغم كتيبة المهاجمين في صفوفه، إذ لم يستطع تسجيل سوى هدف وحيد خلال هذه المباريات، وكان من ركلة جزاء في مرمى بلد الوليد. بينما تعادل أمام أتلتيك بلباو في سان ماميس.

وفي الإجمالي سدد لاعبو برشلونة 15 كرة على المرمى خلال المباريات الثلاثة من أصل 55 تسديدة.

5- سبعة أسماء ساطعة:

– تير شتيغن: خاض 328 دقيقة دون أن يستقبل أي هدف، وأنقذ مرمى برشلونة أمس من هدفين محققين أمام ليون.

– سيرجي روبرتو وأرتورو فيدال: راهن إرنستو فالفيردي على السيطرة والتحكم في الكرة والتوافق الذي يقدمه سيرجي روبرتو في وسط الملعب للتغطية على المردود البدني للاعب التشيلي. وظهر الفريق بشكل جيد في معادلة النظام ضد الفوضى.

– ديمبلي وكوتينيو: شارك اللاعب الفرنسي العائد من الإصابة منذ بداية المباراة وظل في الملعب طوال 60 دقيقة قبل إنهاكه بدنيا ليتم استبداله، وكان أحد العناصر القوية لبرشلونة في الهجوم، بينما شارك بديله البرازيلي في الهجمات مع ألبا وسنحت له فرصة جيدة، وذلك في معادلة السرعة أمام السيطرة.

– بيكيه وميسي: أكمل الأول مباراته رقم 100 في دوري الأبطال، أما الأرجنتيني فخاض مباراته رقم 130، ليعادل رقم أندريس إنييستا. في حين يعد اللاعب السابق للبرسا، تشافي هرنانديز، أكثر لاعبي البلاوغرانا مشاركة في دوري الأبطال بـ151 مباراة.

أرسنال أوروبا أولمبيك الإمارات الإمارات برشلونة بلد الوليد دون روما
صوت وصورة
جمهور كوكبي غاضب يرشق لاعبي حسنية أكادير بالقنينات
الجمعة 29 مارس 2024 - 03:43

جمهور كوكبي غاضب يرشق لاعبي حسنية أكادير بالقنينات

صوت وصورة
غضب ورمي بالقنينات.. جمهور الكوكب يمنع الحكم من العودة إلى "الفار"
الجمعة 29 مارس 2024 - 03:22

غضب ورمي بالقنينات.. جمهور الكوكب يمنع الحكم من العودة إلى "الفار"

صوت وصورة
السكتيوي: "الكوكب عذبنا".. والراضي: أتحمل مسؤولية الإقصاء
الجمعة 29 مارس 2024 - 03:13

السكتيوي: "الكوكب عذبنا".. والراضي: أتحمل مسؤولية الإقصاء