أثار لاعبو تركيا من جديد الجدل بعد أن احتفلوا بتأدية التحية العسكرية لجماهيرهم بهدف التعادل في شباك فرنسا خلال المباراة التي جمعت المنتخبين الاثنين على ملعب (دو فرانس) في باريس ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة الأمم الأوروبية (يورو 2020).
وكانت تركيا متأخرة بهدف المهاجم المخضرم أوليفييه جيرو في الدقيقة 76، قبل أن يتعادل لها المدافع الشاب قاآن آيخان بعد 6 دقائق فقط.
وتوجه لاعبو تركيا إلى المكان المخصص لمشجعيهم واحتفلوا معهم بالتعادل بتأدية التحية العسكرية.
وكان اللاعبون قد احتفلوا بالطريقة نفسها في مباراتهم الفائتة يوم الجمعة الماضي والتي فازوا فيها على ألبانيا بهدف نظيف، وهو ما تُرجم على أنه دعم للعدوان التركي على مواقع للأكراد على الحدود مع سوريا، والتي قوبلت برفض كبير من المجتمع الدولي.
وتسبب هذه الهجمات في مقاطعة وزير خارجية فرنسا، جان إيف لودريان، لمباراة أمس، حتى لا يلتقي مع مسؤولين أتراك.
وتعد فرنسا إحدى الدول التي أدانت العدوان التركي على سوريا، وقررت إلغاء صفقة توريد أسلحة إلى أنقرة.
واقتصر التمثيل الرسمي الفرنسي فقط على وزيرة الرياضة، روكسانا موريسينو، حيث أكدت الوزارة أن “الإطار الدبلوماسي لا يجب أن يطغى على كونها مباراة رياضية”، وأنه “يجب أن تكون هناك مساحة للحوار وللاحترام”.
ليس عدوان تركي بل جيش عظيم يحاول تنحية داعش من حدوده.
لماذا لم تستنكر الدول العربية و دول العالم التدخل الروسي و الأمريكي و السعودي في سوريا و اليمن.
و أنت زيدها بداك العدوان التركي ياودي يا الصحافة ديال المرقة و للإشارة هاد المرة تبقى تكتب المسؤولين صحيحة راك كتكرفس على اللغة العربية و خصوصا داك المسؤولين دائما مسكينة كتعاني معاك.
إنه جيش المخنث قردوخان خليفة الشواذ مستغل الناس بإسم الذين عليه وعلى أمثاله من الله مايستحقون
فالتحية تركيا وليموت كل كوردي ومن يقول أنه عدوان فاليموت كذلك