أنهى التعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما، نتيجة المباراة التي جمعت بين فريقي الوداد الرياضي ونظيره اتحاد طنجة، اليوم الجمعة، على أرضية ملعب الأب جيكو بالدار البيضاء، برسم نزال الجولة 29 من منافسات الدوري، ليشعل من جديد الصراع على اللقب بين الغريمين الوداد والرجاء.
وضغط لاعبو الفريق البيضاوي على مرمى الضيوف مند الثواني الأولى للنزال، إذ أتيحت أولى فرص التهديف لإسماعيل الحداد، بعد ثواني من ضربة البداية، غير أنه لم يحسن التعامل مع اختراقه لمعترك العمليات، ليفوت فرصة سانحة لإحراز هدف السبق.
ورد “فرسان البوغاز” على الضغط الهجومي المبكر لأصحاب الأرض، بكرة هجومية من رجل عبد الكبير الوادي، في حدود الدقيقة 16، إذ هدد مرمى الحارس “الودادي” رضا التكناوتي، بعد جملة تكتيكية محكمة بين رفاقه، في المقابل عرف المردود الهجومي لعناصر الوداد، خلال دقائق الثلث الثاني، بعض التراجع مقارنة مع ما كان عليه في بداية المباراة.
وفي الوقت الذي عاد أبناء المدرب فوزي البنزرتي للضغط مجددا على مرمى اتحاد طنجة، بحثا عن الوصول إلى الشباك، تمكن اللاعب أيوب الكعداوي، من هز الشباك من كرة مرتدة سريعة، في حدود الدقيقة 41، ليقود بذلك فريقه إلى إنهاء النصف الأول للمواجهة بالتقدم بهدف نظيف.
وبدأت العناصر الودادية دقائق الشوط الثاني بمواصلة الضغط على مرمى الحارس هشام المجهد، قابلها رفاق هذا الأخير بقتالية واستماثة دفاعية كبيرة، مكنتهم من إجهاض كل التحركات الهجومية للفريق البيضاوي، ليختار البنزرتي، الدفع بورقة العائد محمد اوناجم، بحثا عن إيجاد الحلول الهجومية المفقودة.
واضطر الحكم رضوان جيد، لتوقيف المباراة لبضعة دقائق، بسبب رمي الجماهير الودادية للحارس المجهد والحكم المساعد الثاني كمال الرغداشي، بالقارورات، قبل أن تتواصل أطوار المواجهة باستمرار بحث الوداد عن هدف التعادل، وقتالية دفاعية من عناصر اتحاد طنجة.
ورفع رفاق وليد الكرتي، من ضغطهم الهجومي في الأطوار الأخيرة من المباراة، إذ ضيع محمد الناهيري وأشرف داري، أبرز الكرات في الجولة الثانية، قبل أن ينجح بابا توندي، في هز الشباك وإعادة رفاقه في نتيجة المواجهة.
وفي الوقت الذي تسير مجريات المباراة نحو نهايتها، تمكن المهاجم مهدي النغمي، من تسجيل الهدف الثاني برأسية مركزة في حدود الدقيقة 89، غير أن المدافع الودادي الشيخ كومارا، تمكن من إحراز التعادل في الوقت الضائع.
وفوت الفريق البيضاوي، بعد هذا التعادل، فرصة وضع اليد الأولى على درع الدوري، إذ بات في رصيده 55 نقطة في الصدارة، بفارق 3 نقاط عن المطارد الرجاء الرياضي، فيما رفع اتحاد طنجة، رصيده للنقطة 40 في الصف الخامس.
انتصار ضد اخريبكة إن شاء الله والبطولة ودادية…
لولا المباريات المؤجلة لفازت الوداد بالبطولة منذ دورات.
تأجيل الدورات الأخيرة لا فائدة فيه…! فوت فقط على اللاعبين فرصة الذهاب للعطلة مبكرا
عن أي مبدأ تكافؤ فرص تتحدثون؟ لو كان ذلك حقا ما دفعكم إلى تأجيل مباريات الدورة 29 لفكرتم في أن يجرى مؤجل الوداد البيضاوي ضد أولمبيك خريبكة في نفس توقيت مباراة المغرب التطواني ضد الرجاء.
مسؤولو الوداد مطالبون بالدفاع عن حقوق فرص ناديهم أيضا ورفض لعب المباراة المؤجلة قبل لقاء من غيرت برمجة لقاءات الفرق كاملة لخدمة مصالحه.
المتسببين هما الكرتي كان صفر يسارا كذلك الظهير الأيمن لم يمر لأصحابه و لا كورة واحدة صحيحة كل ما يفعله هو الصياح فقط كذلك يترك مكانه فارغا خصوصا الشوط الأول الذي أعطى الإصابة الأولى و هو الذي يتحمل هذه الإصابة ب70% أما العملود و أوك لم يدخلوا في القابلة الحداد ضيع كورات كثيرة الحمد لله أن هناك اوناجم فامند غيابه و الوداد لم تنتصر الناهري ضروري في المجموعة بباطونضي لا بأس به في هذه المقابلة حتى الحارس لم يكن في المستوى أخيرا صعب صعب جدا الانتصار على الترجي وأنثم أخفقثم مع فريق متوسط.
تكافئ الفرص الوداد يلعب مباراساته المؤجلة في رمضان ….والوداد بغيتو ولا كرهتو هس اللي تستاهل البطولة ومشات ليها مع الفتح بنفس الطريقة….لين كنتو …مشكل الوداد.هو ؤأس الحربة اما كن سالاها شحال هادي.
البطولة ودادية ان شاء الله بالرغم من المعاناة والضغوطات الممنهجة من الخصوم.
الوداد هي لي فرضات التعادل على إتحد طنجة والبطولة ماكينش لي غادي يحيدها الوداد
البطولة. رجاوي.غتفو.الرجاء.على.تطوان.غتولي.بحال.بحال55.55