حملت لائحة تعيينات حكام مباريات ذهاب وإياب نهائي مسابقة عصبة الأبطال الإفريقية وكأس الكونفدرالية إعادة تعيين العديد من الحكام في مباريات الذهاب والإياب، لأول مرة في تاريخ المسابقات القارية، ما خلف العديد من التساؤلات بشأن دواعي لجوء جهاز التحكيم التابع للكونفدرالية الإفريقية لهذا الاختيار.
وتلقى العديد من متتبعي الشأن التحكيمي باستغراب كبير إقدام جهاز التحكيم داخل “الكاف” على تعيين السيشيلي بيرنار كامييل حكما رابعا في مباراة ذهاب كأس الكونفدرالية بين النهضة البركانية والزمالك ببركان، وكذا في نزال ذهاب نهائي “العصبة” بين الوداد والترجي بالرباط.
وبالإضافة إلى الحكم السيشيلي، تعمد الجهاز المذكور تعيين الزامبي جاني سيكازوي، حكما للفيديو، في إياب الزمالك ونهضة بركان، بعد أن كان حكما رئيسيا في مباراة الذهاب، فيما سيقود الإثيوبي بامالاك تيسيما، أطوار المواجهة بمصر، بعد 48 ساعة من مباراة الوداد والترجي، إذ أسندت إليه مهمة حكم “الفيديو” في نهائي “العصبة”.
وأفاد مصدر تحكيمي مطلع لـ”هسبورت”، أن الغامبي بكاري غاساما، يبقى من ضمن الاختيارات المطروحة لقيادة إياب نهائي مسابقة عصبة الأبطال بتونس بين الترجي والوداد، رغم تعيينه سلفا حكما للفيديو في مباراة الذهاب بالرباط، فيما يبقى الجنوب إفريقي فيكتور غوميز، خيارا آخر على طاولة الكونفدرالية الإفريقية.
ولم تقف الاختيارات المثيرة للشكوك لجهاز تحكيم “الكاف” عند هذا الحد، حيث تم التعويل على خدمات الحكم المساعد الأنغولي جيرسون ايميليانو دوسانطوس، في حكام فيديو مباراة الذهاب بين الوداد والترجي، بعد أن كان ضمن طاقم الزامبي جاني سيكازوي، في مباراة نهضة بركان والزمالك، كحكم مساعد أول.
وعملت “هسبورت” على توجيه الاستفسار لمصدر تحكيمي داخل جهاز التحكيم التابع للكونفدرالية الإفريقية، عما إن كانت هذه الخطوة غير المسبوقة في تاريخ المسابقات القارية فرضتها معطيات ما، غير أنه اكتفى بالتأكيد على أن الأمر يدخل ضمن اختيارات جهاز التحكيم داخل “الكاف”، دون توضيحات أخرى.
وهذا يعود بالاساس الى كفاءة هؤلاء الحكام•
هذا يعود الى تنوعير ديال لقجع و الناصيري بمباركة أحمد أحمد . كل واحد خاض احمد ديالو .
car la caf sait que les egyptians vont essayer de presser les arbitres pour gagner mais ces arbitres la sont les meilleurs et j espere que berkane et wac vont l emporter
ولى زمن التلاعب بالتحكيم من طرف مصر وتونس. هذا عصر الاستحقاق والعدل. الفريق ليستحق التتويج مرحبا به.
هم من يستحقون ذالك. لا نحتاج لحكام عرب ما دامت اغلبية الفرق المتأهلة عربية
على الكاف الاعتماد على نهاية في مقابلة واحدة في ملعب يتم اختياره في بداية المسابقة و اللجوء الى حكام اوربيون لان الحكام الافارقة يخافون ان يقع لهم ما وقع للحكم الذي اظار مبارة فريق بركان و الصفاقسي من اعتداء من طرف الاعبين التونسيين.اما الحكام الاوربيون لا يتجرا اي فريق او لاعب ان يعتدي عليه او يعارض قراراته لان التونسيين و المصريين الافارقة عامة مازالوا يحسون بالدونية اامام الغرب