يَلُف الغموض وضعية اللاعب الدولي الليبي سند الورفلي، مدافع فريق الرجاء الرياضي، الذي غيَّبته الإصابة عن الدفاع على القميص “الأخضر”، منذ المباراة أمام النجم الرياضي الساحلي التونسي، في سوسة، لحساب إياب دور ربع نهائي كأس زايد للأندية العربية الأبطال ولفترة طويلة قبل هذا الموعد.
وعَلِمت “هسبورت” من مصادر مطلعة، أن ما يزيد من ضبابية وضعية الورفلي، عدم كشف الطاقم الطبي لنادي الرجاء الرياضي، عن طبيعة الإصابة التي ألمَّت باللاعب، والتي تزعم مصادر مسؤولة داخل النادي “الأخضر” أنها تستوجب علاج اللاعب الدولي الليبي، خارج أرض الوطن، حسب ما أكده، أيضا، الرئيس جواد الزيات، خلال مرور إذاعي، نهاية الأسبوع المنصرم.
وبالإضافة إلى إشكالية الإصابة، فإن ارتباط الورفلي مع الرجاء، ترافقه أيضا بعض التساؤلات، حول طبيعة العقد الموقع مع النادي، إن كان فعلا سنتان، كما تم الاتفاق عند مجيئه للمغرب، أو سيستفيد النادي “الأخضر” من إعارته، مع نهاية كل موسم، استفادة من خدمات اللاعب، من جهة، ومادية من جهة ثانية، نقلا عن المصادر ذاتها.
ومن المرجَّح أن يلجأ الرجاء إلى خضوع الورفلي إلى العلاج في قطر، حتى يتمكَّن من استعادة كامل لياقته البدنية، ويتعافى كليا من إصابته، التي أبعدته لفترة طويلة عن الميادين، وذلك بعد الاجتماع الذي عقده الطاقم الطبي، مع الطاقم التقني، بقيادة المدرب باتريس كارتيرون، الذي خلص إلى أن طبيعة إصابة الدولي الليبي تتطلب أسبوعا واحدا، قبل أن ترتفع مجددا إلى ثلاثة أسابيع، في انتظار ما ستخلص إليه قضية اللاعب، الأخيرة التي يرافقها لغط كبير.
باسم الله اقول للمسؤولين على فربق الرجاء لن و لن نسامحكم من فضلكم اتركو الفريف اين طبيب الفريق المسكنات ثم المسكنات و خرجتو على بوطيب الحافظي الروفلي اجبيرة الشاكر و يعلم الله القادم اتقوا الله سواء انتصار تو تعادل او هزيمة تستفدون ماديا اما المحبين ضياع المال الصحة العصب الله ايخد فيكم الحق
عندو إصابة خطيرة في العقد ..بكل بساطة ..