انطلقت منافسات الدوري الاحترافي في نسخته العاشرة أمس السبت، بإجراء ثلاث مباريات عن الجولة الأولى دون أن يحرص فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على الوفاء بالوعود التي سبق أن تعهد بها قبل أشهر.
وقص شريط بطولة هذا الموسم، أمس، من ملعب المسيرة بأسفي دون أن تعرف تقنية “حكم الفيديو” طريقها بعد إلى الملاعب الوطنية رغم كل الترتيبات التي اتخذتها الجامعة في هذا الجانب منذ شهر يونيو الماضي، والتي يبقى أبرزها التعاقد مع شركة إسبانية للإشراف عليه.
وفشلت الجامعة الملكية المغربية في تنزيل مشروع تقنية “الفار” بالملاعب الوطنية بالموازاة مع انطلاق أولى مباريات الدوري كما تعهد بذلك فوزي لقجع في لقاء الصخيرات، وذلك لأسباب متعددة منها ما هو مرتبط بعدم الجاهزية بشريا ولوجيستيكيا، وأخرى مرتبطة بشروط صارمة فرضها المجلس الدولي لكرة القدم (البورد).
وبالإضافة إلى “الفار”، كان فوزي لقجع قد اشترط أمام رؤساء الفرق الوطنية شهر يوليوز الماضي، ضرورة تحول الأندية إلى شركات رياضية قبل بداية الموسم، مبرزا أن البطولة لن تبدأ دون التحول إلى شركات رياضية ولو كلف ذلك الانطلاق بفرق معدودة، إلا أن لا شيء من ذلك قد تم.
ويربط العديد من متتبعي الشأن الكروي المغربي خرجات رئيس الجامعة وتعهداته الأخيرة بتصريف الأزمات وكلام بغية امتصاص الغضب وتحويل النقاش، خصوصا أن تعهده بالقول (لن تنطلق البطولة بدون “فار”) جاء بعد جدل تحكيمي كبير واحتجاجات قوية من مكونات الأندية على هفوات الحكام، فيما جزمه بضرورة التحول للشركات كشرط لخوض البطولة، جاء بعد نكسة “الأسود” بمصر وغضب عارم للشارع الرياضي المغربي.
معلومات خاطئة لأن الفار خاصو المصادقة من عند الفيفا و راه غدي تعرف بعض المباريات إجراء التقنية إلا أنها لن تكون بشكل مباشر أي سوف يستخدمون الفار في الكواليس
يبعد عرض الالنتائج على الفيفا
سوف تتم المصادقة من أجل البدئ الرسمي في المباشر
يعني ما باقي تطلقو شي خبر بلا أساس
اتحدى اي المغربي و منهم لقحع ان يفرض هذا القانون
على جميع الفرق بالمغرب
الان اتضح ان لقجع لا يفقه بما يدور في البطولة المغربية
مند ستين سنة
بطولة المغربية لا زالت هاويه و ستبقى كذلك لو اطلعت
الفيفا على ما يدور بالبطولة الوطنية اقسم بالله
ان ستوقفها على الممارسة و كذلك المنتخبات الوطنية
premièrement je ne défend pas le président de la FRMF, le monsieur a un niveau d'éducation très élevé et il a occupé des postes de décisions. Deuxièmement la plupart des derigent des clubs ne sont ni managers ni qualifiés…
beaucoup d'entres eux ne leurs arranges pas ceci…
vu ces contraintes le vent du changement aura du mal à souffler.
الكل في وطني يخلف وعده إلا من رحم ربي الوالد يربي أبناءه على أن يكون زبالة فكرية وثقافية واجتماعية يعلمه خلف الوعد و تقديم الرشاوى إلخ إلخ من الشرور و الحرور ثم يأتي دور المعلم فرب العمل هذا إن توفر لك ذلك في وطني ثم المرشح فالبرلماني فالوزير ففففف و ڤفففففف على امثال هؤلاء
ربما الوعود اصبح لها اجنحة فجنت على الجامعة