كشف المدير التنفيذي للـ”سيري آ”، لويجي دي سييرفو اليوم الثلاثاء أن القرصنة تسببت للدوري الإيطالي بخسائر بقيمة “مليار يورو في آخر ثلاث سنوات».
وقال دي سييرفو إن هذا الضرر يمنع كرة القدم الإيطالي من سد فارق الأرباح مع الدوري الإسباني “لا ليجا” والدوري الإنجليزي الممتاز “بريميير ليج”.
وأشار المسؤول في “قمة كرة القدم الاجتماعية” التي احتضنتها روما إلى أن أبرز النقاط التي تعيق خفض فارق الأرباح بين الـ”سيري آ” ودوريات أوروبية كبرى أخرى هي “القرصنة وقدم الملاعب”.
وأضاف “لتقليل هذا الفارق نحتاج إلى دعم في بناء الملاعب ومكافحة القرصنة. هل لديكم فكرة كم موهبة كنا سنقدر على الحفاظ عليها أو جلبها إلى مسابقتنا؟”.
وتسعى أندية مثل إنتر ميلان وإيه سي ميلان منذ 2019 إلى تحديث ملعبهما أو بناء ملعب جديد لتوليد أرباح جديدة، وهي المسألة التي يبدو أنها سترى النور مع ملعب مشروع “إل كاتديرالي” الذي سيغدو سان سيرو الجديد، وسيبدأ تشييده في 2024 على أن ينتهي الأمر في 2027، وفقا لوسائل إعلام محلية.
ولا يؤثر الأمر فقط على الأندية مثل إنتر وميلان، أو لاتسيو وروما، للذين يرغبان في تحديث ملعب الأوليمبيكو في العاصمة، وإنما أيضًا على الصعيد الدولي في مسألة استضافة الأحداث الرياضية والاجتماعية.
وقال المسؤول “لو أردنا استضافة اليورو أو شيء آخر، فيجب أن تكون لدينا ملاعب. فقدنا الفرصة حينما كنا فوق قمة العالم كي نصبح زعماء السوق”.كشف المدير التنفيذي للـ”سيري آ”، لويجي دي سييرفو اليوم الثلاثاء أن القرصنة تسببت للدوري الإيطالي بخسائر بقيمة “مليار يورو في آخر ثلاث سنوات».
وقال دي سييرفو إن هذا الضرر يمنع كرة القدم الإيطالي من سد فارق الأرباح مع الدوري الإسباني “لا ليجا” والدوري الإنجليزي الممتاز “بريميير ليج”.
وأشار المسؤول في “قمة كرة القدم الاجتماعية” التي احتضنتها روما إلى أن أبرز النقاط التي تعيق خفض فارق الأرباح بين الـ”سيري آ” ودوريات أوروبية كبرى أخرى هي “القرصنة وقدم الملاعب”.
وأضاف “لتقليل هذا الفارق نحتاج إلى دعم في بناء الملاعب ومكافحة القرصنة. هل لديكم فكرة كم موهبة كنا سنقدر على الحفاظ عليها أو جلبها إلى مسابقتنا؟”.
وتسعى أندية مثل إنتر ميلان وإيه سي ميلان منذ 2019 إلى تحديث ملعبهما أو بناء ملعب جديد لتوليد أرباح جديدة، وهي المسألة التي يبدو أنها سترى النور مع ملعب مشروع “إل كاتديرالي” الذي سيغدو سان سيرو الجديد، وسيبدأ تشييده في 2024 على أن ينتهي الأمر في 2027، وفقا لوسائل إعلام محلية.
ولا يؤثر الأمر فقط على الأندية مثل إنتر وميلان، أو لاتسيو وروما، للذين يرغبان في تحديث ملعب الأوليمبيكو في العاصمة، وإنما أيضًا على الصعيد الدولي في مسألة استضافة الأحداث الرياضية والاجتماعية.
وقال المسؤول “لو أردنا استضافة اليورو أو شيء آخر، فيجب أن تكون لدينا ملاعب. فقدنا الفرصة حينما كنا فوق قمة العالم كي نصبح زعماء السوق”.