أعرب الإطار الوطني طارق السكتيوي مدرب المنتخب المغربي الأولمبي لكرة القدم، عن حسرته الكبيرة بعد الهزيمة أمام أوكرانيا بهدفين مقابل هدف واحد مساء السبت، لحساب الجولة الثانية ضمن ثاني مجموعات، دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024.
وقال السكتيوي في تصريح خص به “هسبورت” عقب المواجهة: “لا يُمكنني أن أُخفي حجم الحسرة التي أشعر بها بعد الهزيمة، لم نكن نتوقع هذا “السيناريو”، خاصة وأننا لعبنا بشكل جيد، وكنا الأفضل في الشوط الثاني”.
وأضاف المتحدث نفسه: “إلياس أخوماش لم يلعب بسبب قرار طبي، لدينا مجموعة جيدة، لعبنا بشكل المطلوب، كما أننا صنعنا العديد من الفرص، المشكل الوحيد الذي واجهناه هو عدم التصرف بشكل جيد في اللمسة الأخيرة”.
وواصل: “من طبعي لا أريد أن أتحدث عن الماضي وعدم السماح للأندية للاعبيها بالالتحاق بالمعسكر في الوقت المحدد، يجب أن ننظر إلى الأمام، لعبنا مباراتين كنا جيدين أمام الأرجنتين، ويجب أن نستعيد ذلك المستوى وأكثر”.
وأردف السكتيوي قائلا: “بداية من يوم غد سنبدأ التركيز على اللقاء الثالث أمام العراق، سنُسافر إلى مدينة نيس بهدف تحقيق الفوز ولا شيء غير ذلك، علينا أن نكون جاهزين لهذه المواجهة التي تُعتبر مصيرية لنا”.
واختتم: “حضور الجمهور المغربي فخر لنا جميعا، سنعمل على إسعادهم كما فعلنا أمام الأرجنتين، أشكرهم جزيل الشكر، جعلونا نشعر كأننا نلعب في المغرب”.
وخسر المنتخب الوطني المغربي الأولمبي لكرة القدم، اليوم بهدفين لهدف أمام نظيره الأوكراني لحساب الجولة الثانية عن المجموعة الثانية من دورة الألعاب الأولمبية، على أرضية ملعب جيو فروي غيشارد بمدينة سانت إيتيان.
وتجمد رصيد المنتخب المغربي عند النقطة الثالثة، في حين يتوفر منتخب أوكرانيا على ثلاث نقاط.
ويواجه المنتخب الأولمبي نظيره العراقي الثلاثاء المقبل في آخر جولة من دور المجموعات
جدير بالذكر أن الأرجنتين فازت على العراق بثلاثة أهداف لهدف اليوم، ويتوفر منتخب “التانغو” على 3 نقاط، مناصفة مع “أسود الرافدين”.
للأسف الشديد عند كل خيبة و نكسة أحمل على نفسي ألا أعود للإهتمام مرة أخرى تفاديا لتعصب قد لاتحمد عقباه لاقدر الله. لكن سرعان ما تدفعني الغيرة على هذا البلد الامين للعودة على بدء….فماذا عساني أقول في ماوقع اليوم سوى لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. وكفى.
مدرب هو السبب الاول و الاخير في الهزيمة . مدرب فاشل فاشل . كيف اصبح ناخب وطني هل فاز بالبطولة الوطنية او عصبة افريقيا . مدرب مدعوم و تواجده في المنتخب خطء كبير و كبير جدا
علاش الحسرة، المدرب والوفد الأولمبي كامل مخلص مزيان بميزانية خيالية وهزائم بالجملة في كل الرياضات اليوم السبت. وزايدينها بالبخ الخاوي وبريمات الفوز. جاني الضحك والبكية. إذا أسندت الأمور لغير أهلها فانتظر الساعة ومثل هذه الكوارث.
مدرب لا علاقت له بالتدريب هو السبب فالنتيجة مدرب بدون شخصية مسير من طرف اشخاص لا يفقهون لكرت القدم
ضاعت المقابلة من الفريق الاولمبي بسبب ضعف المدرب الذي لم يكن في مستوى الحدث عوض اقحام اللاعب بوشواري ملاعب اساسي وله تجربة كبيرة و دراية بالملعب تركه في الاحتياط حرام والله الى حرام تواجده في الاحتياط مدرب لعب بدون خطة مدروسة ، ولمسته لم تظهر في الميدان سوى المجهود الفردي لبعض اللاعبين و آخرون تمريرات ضائعة وسط الميدان فارغ مدافع أيسر غائب و الفرصة الأخيرة تثبث ذلك ، عدم استغلال الفرص السانحة للتسجيل دليل على أن المدرب ضعيف
أبنت للأسف أنك مدرب هاو، لو أتينا بمتفرج لم يلعب حتى كرة القدم في حياته لن يقع في أخطائك الساذجة بكل المقاييس التي وقعت فيها اليوم
لا لوم على المدرب السكيتوي خبيزة واجدة تعطاتلو . مول العارضة و النية صاحب القرار في طرد الشرعي الذي حصد لقب كاس افريقيا للشبان ومول النية اقصي من طرف صانداونز. المهم من الالقاب و الانتصار انه عندنا مواهب عالمية مثل الخنوس و الزلزولي و خريجي الاكاديمية . فهم تسطى.
مدرب اقل ما يمكن ان يقال عنه ضعييييف جداً