رونالدو: سأعيش ملكا بعد اعتزالي

رونالدو: سأعيش ملكا بعد اعتزالي
الإثنين 4 يناير 2016 - 10:40

لم يكشف مهاجم ريال مدريد الإسباني ومنتخب البرتغال لكرة القدم كريستيانو رونالدو عن مدة محددة للاستمرار بالملاعب، مشيرا إلى أنه ينوي اللعب لـ

وقال رونالدو، الفائز بالكرة الذهبية 3 مرات، والذي سيحتفل بعيد ميلاده الـ31 الشهر المقبل، في حديث لصحيفة “إلموندو” الإسبانية، نقلته فرانس برس، الأحد، إنه لا يرى نفسه مدربا أو مسؤولا، وينوي “فعل ما يحلو له” عقب اعتزاله في عالم الموضة، أو مساعدة الأطفال.

وأضاف نجم ريال مدريد: “حياتي مرتبطة جدا بكرة القدم”، مضيفا “لكنني لا أريد أن أعطي انطباعا بأنني أشتكي. لا. حياتي رائعة ولكن أعتقد أنني سأستمتع كثيرا عندما تنتهي مسيرتي الكروية وسيكون لدي الوقت لأفعل ما أحب”.

وتابع: “على سبيل المثال: هذا السبت هناك مباراة في الملاكمة في لاس فيغاس، كنت أود أن أسافر مع عائلتي وأصدقائي لمشاهدتها، ولكن لا أستطيع لأنه ليس لدي الوقت. لا يمكنني الشكوى الآن (..) ولكن بعد ذلك، أريد أن أعيش مثل الملك”.

وأكد رونالدو أنه يتوقع أن يعيش “حياة أخرى”، بعيدا عن كرة القدم، وقال “في البداية أعتقد أن ذلك سيكون صعبا بعض الشيء بالنسبة لي ولكن إذا سئلت اليوم عما إذا كنت أريد أن أصبح مدربا، فجوابي هو لا. لا مسؤول في ناد أو رئيسا له”، مشيرا إلى أنه ينوي الاستمرار في الاستثمار على الخصوص في عالم الموضة.

وأضاف” “أقوم بتطوير علامتي التجارية في الملابس، منذ 4 سنوات، وأريدها أن تستمر في التطور لأن كرة القدم ستنتهي في خمسة، ستة، سبعة، أو عشرة أعوام”.

ومن بين المشروعات الأخرى التي يقوم رونالدو بدراستها إنشاء مؤسسة للطفولة. وقال: “هذا شيء نحن بصدد دراسته، وبصراحة، هذا يعجبني (…)، لست مضطرا للقيام بذلك ولكنني أشعر بأنني بحالة جيدة عندما أساعد الآخرين، قليلا أو كثيرا”.

البرتغال ريال مدريد
صوت وصورة
جمهور كوكبي غاضب يرشق لاعبي حسنية أكادير بالقنينات
الجمعة 29 مارس 2024 - 03:43

جمهور كوكبي غاضب يرشق لاعبي حسنية أكادير بالقنينات

صوت وصورة
غضب ورمي بالقنينات.. جمهور الكوكب يمنع الحكم من العودة إلى "الفار"
الجمعة 29 مارس 2024 - 03:22

غضب ورمي بالقنينات.. جمهور الكوكب يمنع الحكم من العودة إلى "الفار"

صوت وصورة
السكتيوي: "الكوكب عذبنا".. والراضي: أتحمل مسؤولية الإقصاء
الجمعة 29 مارس 2024 - 03:13

السكتيوي: "الكوكب عذبنا".. والراضي: أتحمل مسؤولية الإقصاء