انْطَلَقَ صراع “الديربي” البيضاوي بين الوداد والرجاء، المقرَّر أن يلعب يوم الأحد المقبل، بمدينة مراكش، مسبقا من المدرجات “الرجاوية”، من خلال لافتات رُفعت زوال أمس في مباراة اتحاد طنجة، لحساب مؤجل الجولة 22 من الدوري الاحترافي، التي عرفت فوزه بهدف نظيف.
وعلى بعد أربعة أيام من موعد “الديريي”، استفزَّت جماهير الرجاء متمثلة في مجموعة “درب السلطان”، بلافتة غير رياضية الجماهير “الودادية” مكتوب عليها عبارة “رجاوي حارب اليهود”.
وكَتبَت كلمة “اليهود” باللون الأحمر، الأمر الذي استفز جماهير الفريق “الأحمر”، معتبرين أن الإهانة واضحة في حقِّهم والأمر غير مقبول ويشعل صراع الفتنة قبيل أيام قليلة من مواجهة “الديربي” الذي يلعب خارج مدينة الدار البيضاء.
وطالبت الجماهير البيضاوية بتفادي هذه الصراعات التي من شأنها أن تؤثِّر في رحلة جماهير الفريقين إلى مدينة مراكش، كما تساءلت عن دور الأمن في مراقبة الشعارات التي تلج الملعب، في ظل حذر وزارة الداخلية الرسائل العنصرية بين الطرفين مسبقا.
وسَبَق لوزارة الداخلية أن منعت إدخال الرسائل التي تحمل دلالات عنصرية أو “تيفوهات” مسيئة للطرف الآخر، خاصة بعد تيفو “الحديقة” الذي رفعه “الوداديون” في “ديربي” سنة 2015، والذي أثار استفزاز الجماهير “الرجاوية” ومسؤولي جهة الدار البيضاء.
وكانت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قد أنزلت عقوبة قاسية بنادي الوداد على إثر أعمال الشغب التي صاحبت مباراة “الديربي” 119، تمثلت في حرمانه من جمهوره لأربع مباريات، واحدة منها موقوفة التنفيذ، فضلًا عن غرامة مادية بلغت 100 ألف درهم، في حين لم تلحق عقوبة نافذة بنادي الرجاء البيضاوي، باستثناء تغريمه مبلغ 10 آلاف درهم.
makayan chi mostafiz gadak sir ta9i lah odir chi manchor falmostawa baraka man la3ya9a
السلام عليكم كنضن ان اللون الأحمر يوجد في العلم الفلسطيني هو و اللون الأخضر الأبيض و الأسود و لا داعي لمثل هذه الفتن أنا محب للرجاء والوداديين هم اخوتي و أحبابي مسلمين عواشر مباركة
مع احترامي للإعلام الحر ولكن كاتب هذا المقال يريد الفتنة وقتل الفرجة ،تلك الألوان هي علم فلسطين (الكبيدة) :الأخضر، الأسود، الأحمر
الفتنة تيديروها بحال هاد المقالات .اما اللافتة راها مكتوبة بالالوان ديال علم فلسطين مع الحفاظ على ترتيب الالوان كما هي في العلم الفلسطيني
الأبيض لون اللافتة + الأخضر +الأسود +الاحمر= علم فلسطين
شوفو المهاجرين أش ديرين في البيضاء وسبوا بيضاوية
Ces arrivistes devront partir à leurs bleds ils n'ont rien a faire à casa
مع كامل احترامي لقوات الأمن الوطني،
كفى، يجب الضرب بيد من حديد على منسقي الإلترات، والتي زاغت عن مبادئها.
أن يصل الأمر إلى معي الفريق الأحمر باليهود، أهذه هي القيم ؟ أين المبادئ، ولو كانوا فعلا يهود ! أين هي قبم التسامح ؟
فقدت فيكم الأمل يامن يقوموا بهذه الأعمال.
وحسبي الله ونعم الوكيل فيكم.